The smart Trick of الذكاء العاطفي That Nobody is Discussing
Wiki Article
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال مهارات النجاح > التطوير الشخصي > الذكاء العاطفي ما هو الذكاء العاطفي ولماذا يجب الاهتمام به؟ الذكاء العاطفي الوعي الذاتي التحفيز
في السياق ذاته، عندما نُعبّر عن غضبنا بطريقة غير صحيحة، قد يكون رد فعل الطرف الآخر عدوانيًا، ما قد يُؤدّي إلى العنف في نهاية المطاف.
يُعدّ التحكّم في الغضب مهارةً ضروريةً للحفاظ على صحةٍ نفسيّةٍ وجسديةٍ جيّدة، ولبناء علاقاتٍ إيجابيةٍ بالآخرين.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
كما يروي جولمان في كتابه "القيادة الأساسية"؛ قصة شركة عالمية قامت بتعيين مدير تنفيذي في أحد فروعها، وكانت اختارته من الذين يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء العقلي، وقام هذا المدير بالفعل بوضع استراتيجية مميزة للعمل، ولكنه على الرغم من ذلك، بدأت ترد إلى الشركة شكاوى من الموظفين عليه، ومطالبات بإقالته، والسبب في ذلك أنَّه لم يكن يمتلك ذكاءً عاطفياً، ففشِل في إقناع موظفيه والتأثير فيهم، والتحكم بمشاعرهم وتوجيهها نحو الهدف المطلوب.
فالذكي عاطفيًا هو من يستطيع تحفيز نفسه بنفسه دون الحاجة لأيّ عوامل خارجية تحقّق له ذلك.
يعتبر تقبّل الانتقاد بروح رياضية جانبًا مهمًّا من جوانب الذكاء العاطفي.
من أهم فوائد تطبيق هذه الاستراتجية المهمة أيضًا في المؤسسات؛ هو أن فهم احتياجات الموظف ومشاعره ومراعاتها بكيفية سليمة؛ يُعطي للموظف شعور بالأمان الوظيفي وبأن جهوده وتواجده بالمؤسسة محل تقدير واستحسان أيضًا.
وهنا يأتي دور الذكاء العاطفي الذي يعرف أحيانًا باسم "الحاصل العاطفي"وهو القدرة على الجمع بين تفكيرك ومشاعرك لتكوين علاقات وطيدة واتخاذ قرارات صائبة.
التأنِّي: عندما تغضب أو تشعر بغير ذلك من العواطف الجياشة؛ تمهَّل لاكتشاف سبب شعورك بذلك.
يتمتع القائد الناجح بالذكاء العاطفي من خلال قدرته على ضبط انفعالاته، وعدم التصرف بردات الفعل، بل يمنح نفسه وقتاً للتفكير واتخاذ القرار بعقلانية وهدوء، بالإضافة إلى قدرته على فهم مشاعر موظفيه وشخصياتهم.
نور وعندما نصطدم بالواقع، نكتشف أنّنا كنّا مخدوعين وأنّنا في الحقيقة متوسطين للغاية أو أضعف ممّا كنا نعتقد.
فهم يعملون الذكاء العاطفي على تقليل النزاعات وتعزيز التعاون بين أفراد الفريق، مما يؤدي إلى تحقيق أهداف العمل بكفاءة أعلى.
نعيش اليوم في عالم مُمتلِئ بالضغوطات والتحدّيات، إنّه عالم التوتر بامتياز. الكل أصبح مُتوترًا بسبب طريقة عيشنا الحالي وبسبب الحضارة التكنولوجية التي نعيشها.